زجرته بعنف علي رسائله المتتابعة علي هاتفها النقال،فأعتذر لها بلطف وندم علي جرأته وقرر التوقف فورا عن المراسلة، في المساء كانت تتصفح رسائله واحدة تلو الاخري وهي تبتسم في رضا، وتنظر الي الشاشة في انتظار رسالة المساء التي لم تجئ حتي أدركها النوم ، فجاءتها الرسالة في منامها، فابتسمت وقالت لطيفه: هل من مزيد؟
صلاح الدين سر الختم علي
مارس 2012
الخرطوم
No comments:
Post a Comment