كان
المرض اللعين ينهش جسده النحيل بضراوة، وهو يبتسم، منحنيا على الأرض يغرس فى كل صباح
غرسا جديدا، و المرض يحتل فى كل يوم أرضا، وهو يحتل فى كل يوم أرضا، حين سقط أخيرا
كان قبره حيث أراد وسط بستان نضير.
صلاح
الدين سرالختم على
مروى
الرابع
من فبراير 2014
No comments:
Post a Comment