تراسلا كثيرا عبر الرسائل الاليكترونية،تبادلا الصور، كان وجههاً مضئياً وجميلاً، وكان هو صاحب قوام رياضى ممشوق، استبد به الفضول ، قررأن يراها خلسة، وحين نجح في ذلك وجد أمامه وجها صبوحا جميلا تجلس صاحبته فوق كرسى متحرك بسبب شلل أطفال مبكر، استدار علي عجل ومضى قبل أن تراه وصوت ساقه الاصطناعية يرن في الباحة الخالية كناقوس !!
صلاح الدين سر الختم على
مروى 15 نوفمبر 2013
No comments:
Post a Comment