علق شهادته علي الجدار وذهب الي ريف بعيد ،أحيا أرضاً مواتا وانتظر حتي حصد محصوله، حينها جاءت جيوش النمل، دخلت نملة وأخذت حبة وخرجت، ودخلت نملة أخري وأخذت حبة وخرجت، ودخلت نملة أخري و........،عاد الي المدينة عمل حمالا وجمع مالاً، أفتتح متجراً، وحين أكتظت الرفوف وتوافد الناس،جاءت جيوش النمل من جديد، دخلت نملة وأخذت حبة وخرجت ، دخلت نملة أخري وأخذت حبة وخرجت، في خاتمة المطاف إنضم الي جيش النمل.
صلاح الدين سر الختم علي
الخرطوم 25 ابريل 2013
No comments:
Post a Comment